اسأل سؤال واللى بعدك يجاوب...؟؟؟

صراحه استنتاج غريب بس اوعدك نسأل فية دكاترة
الإجابةهى وأول من وضع الخط العربي هم: مرارة بن مرة وأسلم بن سدرة، وعامر بن جدرة. وأول من نقط الحروف هو أبو الأسود الدؤلي وذلك بوضع علامات على شكل نقط ليدل على الرفع والنصب والجر.
أما أول من وضع النقاط على الحروف فكان على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي ووضع الحركات الإعرابية.
سؤالى الأتى
ليه المياه تعمل سطح مقعر فى الأنبوبة بينما الزئبق يصبح محدباً فى نفس الانبوبة

بالنسبة للسوال لماذا الماء مقعر والزئبق محدب
يرجع ذلك الي القوي الموجودة بين الجزيئات للموائع قوي التماسك والالتصاق ففي الماء تكون قوي الالتصاق اكبر من قوي التماسك فيتخذ الشكل المقعر
في حين الزئبق العكس فقوي التماسك اكبر من قوي الالتصاق فبالتالي يتخذ الشكل المحدب
وبالنسبة لسؤالي فمتي كان حريق المسجد الاقصي ومن الذي حرقه ؟

اكيد الكيمياء بتنفع
الإجابة تم حرق المسجد الأقصى فى يوم 21/8/1969
في 21 آب (أغسطس) 1969، كانت مدينة القدس، على موعد مع حدث جديد سيعلق بالذاكرة لفترة طويلة، عندما اقدم متطرف يهودي من اصل أسترالي، على إحراق ما يعرف بالمسجد الأقصى، وهو المسجد القبلي داخل الحرم القدسي الشريف، والمسجد الرئيس، الذي كان يوجد فيه منبر صلاح الدين الأيوبي. وبعد 38 عاما، على ما اعتبر جريمة كبرى بحق أحد أهم المقدسات الإسلامية في العالم، يشكك الفلسطينيون، في الرواية الإسرائيلية التي ألصقت العمل لليهودي الأسترالي دينيس مايكل روهان، الذي ألقت السلطات الإسرائيلية القبض عليه، وأسقطت التهمة عنه، بعد أن قالت إنه مصاب بالجنون، وبعد فترة تم إطلاق سراحه وترحيله إلى استراليا.

ويقول الشيخ الدكتور عكرمة صبري، رئيس الهيئة الإسلامية العليا، ان ما حدث قبل 38 عاما، لا يمكن أن يكون من تدبير شخص واحد. ويشير صبري، الذي كان شاهد عيان على الحريق، إلى أن سرعة الاشتعال تدل على أن المواد التي استخدمت في الحريق، سريعة الاشتعال، ولا يمكن أن يمتلكها شخص بمفرده، ويعتقد صبري ان هذه المواد السريعة الاشتعال لا تباع في الأسواق، وإنما تمتلكها دول وجيوش، مما يؤكد بالنسبة إلى صبري، أن تدبير الحريق كان خلفه دولة، وان روهان لم يكن الوحيد المتورط في ما حدث.

ويقول صبري إنه من خلال تقارير المهندسين عن الحريق، يؤكد ان المتسبب بالحادث ليس شخصا، وإنما كثر، فالحريق اندلع في اكثر من مكان من المسجد الأقصى، وفي الوقت نفسه، ما يؤكد ما ذهب إليه صبري، ان وراء الحريق مجموعة وليس فردا، وان دولة الاحتلال متورطة في ما حدث.

وحول اعتقال الشرطة الإسرائيلية لروهان وتحميله المسؤولية، يقول صبري "روهان هو الذي انكشف أمره، فتم تحميله المسؤولية، ولكنه ليس الوحيد المتورط في الحريق، وما حدث معه، يدل على وجود تآمر دولي وإسرائيلي على الحرم القدسي، حيث تم نعته بالجنون، ثم تهريبه خارج البلاد".

وحسب ما تتوفر من معلومات حول روهان، فانه كان من اتباع كنيسة الرب، التي يؤمن اتباعها بان المسيح سينزل على الأرض، ولكن بعد بناء الهيكل، الذي تم تحديد مكانه من قبل الجماعات اليهودية على انه موقع المسجد الأقصى حاليا، ووفقا لإيمان جماعات مسيحية صهيونية عديدة في أميركا واستراليا ودول غربية أخرى، فانه لا بد من هدم المسجد الأقصى لإقامة الهيكل، تمهيدا لمجيء المسيح. وتتشارك دولة إسرائيل، والجماعات اليهودية بهدف واحد وهو هدم المسجد الأقصى، وإقامة الهيكل.

وبعد الاحتلال الإسرائيلي للقدس الشرقية في حزيران (يونيو) 1967، بدأت حملة حفريات واسعة لم تنته هدفها الكشف عن اساسات الهيكل، وأدى ذلك إلى تدمير آثار يبوسية، وكنعانية، ورومانية، وبيزنطية، وإسلامية من مختلف العهود، دون أن تظهر الاساسات التي تجري الحفريات من اجل الكشف عنها.

وأدى الحريق الذي نسب إلى روهان، إلى تدمير ثلثي المسجد الأقصى، واتى على منبر صلاح الدين، وهو المنبر المصنوع من خشب الآبنوس، وجهزه السلطان الأيوبي نور الدين زنكي، لوضعه في الحرم القدسي الشريف، بعد تحريره من الصليبيين، ولكن زنكي توفي قبل أن يتحقق حلمه، فحقق خليفته صلاح الدين الأيوبي الحلم، ووضعه في المسجد الأقصى، وعرف باسم منبر صلاح الدين، وفي العام الماضي، تم وضع منبر جديد مكان القديم، تم إنجازه في الأردن، بخبرات إسلامية وعربية، عمل لإنجازه طوال سنوات، بدون أن يكون فيه أي مسمار مثل المنبر القديم الذي عد تحفة فنية.

ولكن المنبر الجديد، الذي يحاكي المنبر القديم، وتم إدخاله إلى الحرم القدسي في جنح الليل، تحت حراسة إسرائيلية مشددة، يخلو من النقوش التاريخية المهمة، التي كان الأيوبيون سجلوها عليه. واتى الحريق أيضا على نوافذ مزججة أو معشقة، عليها أيضا نقوش تؤرخ للمراحل التي صنعت فيها، وكذلك على مسجد عمر، ومحراب زكريا، ومقام الأربعين، وثلاثة أروقة.

وبلغت المساحة المحترقة من المسجد الأقصى ما يزيد عن 1500م2 من المساحة الأصلية البالغة 4400م2، وأحدثت النيران أضرارا كبيرة في الأعمدة والأقواس والزخرفة القديمة، وسقط سقف المسجد على الأرض، وكذلك سقط عمودان رئيسان مع القوس الحامل للقبة، كما تضررت أجزاء من القبة الداخلية المزخرفة والمحراب والجدران الجنوبية، واحترق السجاد وكثير من الزخارف والآيات القرآنية.

ولم يكن الحريق أول اعتداء على المسجد الأقصى، فسبقه هدم حارة المغاربة على رؤوس سكانها بعد أيام من الاحتلال، والسيطرة على الزاوية الفخرية والمدرسة التنكزية التي تحولت إلى ثكنة عسكرية، وتوالت السيطرة الإسرائيلية على المواقع الإسلامية، التي أصبحت الان جزءا من منشآت حائط المبكى.

ويعتقد الفلسطينيون انه بعد 38 عاما من الحريق، فان الأخطار التي تحيط بالأقصى كبيرة، حيث وصلت الحفريات الإسرائيلية، كما يقول الدكتور عكرمة صبري إلى اساسات المسجد الأقصى، ما يهدد بسقوطه، وسط إغفال إعلامي لما يحدث فلسطينيا وعربيا وإسلاميا وعالميا.

وقال الشيخ تيسير التميمي قاضي قضاة فلسطين "ما يجري في القدس اضطهاد ديني غير مسبوق، حيث يحرم المسلمون من الوصول إلى الحرم القدسي، المهدد من قبل الاحتلال وحكومته التي تسمح للمستوطنين والجماعات المتطرفة بتدنسيه واقتحامه، تمهيدا للاستيلاء عليه، وكذلك يحرم المسيحيون من الوصول إلى أماكنهم المقدسة أيضا".

ويلاحق التميمي، من قبل السلطات الإسرائيلية بتهمة الصلاة في المسجد الأقصى بدون تصريح مسبق من هذه السلطات، وتم تقديمه للمحكمة بسبب ما تعتبره إسرائيل تهمة تستوجب الملاحقة. ودعا الشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية في إسرائيل، الملاحق من قبل الشرطة الإسرائيلية، إلى إنشاء صندوق إسلامي عربي عالمي لإنقاذ المسجد الأقصى المبارك ومدينة القدس.

وقال صلاح الذي أصيب بجراح أول من أمس الأربعاء لدى اقتحام الشرطة الإسرائيلية لاحتفال شارك فيه في أحد منازل القدس "تسعى المؤسسة الإسرائيلية إلى تحقيق هدفين استراتيجيين أولها تهويد مدينة القدس وثانيهما تقسيم المسجد الأقصى المبارك بين المسلمين واليهود".

أما الدكتور حسن خاطر المنسق العام للجبهة الإسلامية المسيحية للدفاع عن القدس والمقدسات، فرأى أن "الحريق المتعمد الذي أوشك أن يقوض أركان الأقصى المبارك، لم ينطفئ بعد، وأن آثاره وأخطاره تزداد اشتعالاً يوماً بعد يوم". وقال "الحريق الذي اشتعل قبل أربعة عقود، وجد حينها أيادي متحدة استطاعت أن تحاصر نيرانه وتنتصر عليها، وأن الأقصى اليوم، يواجه مصيره وحيدًا معزولاً خلف الأسوار والجدران، وأن الصراعات الداخلية هي بمثابة الوقود الذي ستحترق به القدس والمقدسات".

وأصدرت هيئة علماء فلسطين بيانا في ذكرى الحريق جاء فيه "المسجد الأقصى يستصرخ ضمائر شرفاء الأمة وأحرار العالم" وتساءل البيان "إلى متى ستبقى يد الاحتلال تخنق مدينة القدس، والى متى ستبقى سلطات الاحتلال الغاشمة تتبجح بفرض شروط واشتراطات على من يسمح له بأداء الصلاة في الأقصى، والى متى سيبقى العجز العربي ملازما لحكام الأمة العربية والإسلامية؟؟". ودعت الرابطة "المواطنين في بيت المقدس، واكناف بيت المقدس إلى تكثيف رباطهم في رحاب الأقصى المبارك، وتجديد العزم لصد كل محاولات الطمس والتهويد لتاريخنا الممتد عبر آلاف السنين".

وطالبت الرابطة علماء الأمة الإسلامية أن "ينهضوا ويأخذوا دورهم الريادي في بذل كل الجهود لتوعية الأمة عن أهمية الأقصى". وتأتي ذكرى إحراق الأقصى والساحة الفلسطينية تشهد انقساما مريرا، بين حركتي فتح وحماس، تجعل قضية القدس والأقصى تتراجع إلى اسفل أولويات الحركتين الكبيرتين، وفي الوقت ذاته فان السلطات الإسرائيلية أحكمت إغلاقها لمدينة القدس في وجه الفلسطينيين، ولا تسمح لهم بالدخول إلى المدينة المقدسة، وتفرض شروطا على سكان المدينة من المسلمين تحول دون تمكن كثير منهم من الوصول إلى الأقصى، حيث يسمح في اغلب الحالات للذين هم اقل من أربعين عاما من الدخول إلى الحرم القدسي.

سؤالى هو
من هم العشرة المبشرون بالجنه؟

‎

اختلق المفسرون في قوله تعالي (شبه لهم)في اسم الشبيه في أكثر من عشر روايات لا أستطيع ذكرها حاليا ولكن إليكم رابط الموضوع:
http://www.elaph.com/ElaphWeb/AsdaElaph/2007/7/245048.htm?sectionarchive=AsdaElaph‏
ومن الممكن أن يكون كما قرأت يهوذا الإسخريوطي أحد أتباع المسيح عليه السلام حيث روي أنه قال لأتباعه ليلة الصلب سيكفر بي أحدكم قبل الفجر عندما يصيح الديك ثلاث صيحات فنظروا إلي بعضهم البعض ولكن خرج يهوذا ليلا طمعا في المكافأه التي أعدها اليهود وكان متلثما حتي لا يعرفوه فلما وصل بالجنود إلي المكان رأوا وجهه فكان شبهه عليه السلام فأخذوه وصلبوه هذا والله أعلم
أما سؤالي فمن هو الذي كان يضرب به المثل عند العرب في الكرم?

‎

الإجابه هو:
عبدالله ابن أريقط وكان مازال مشركا ولكنه كان ثقه
سؤالي :
من هو مضرب المثل عند العرب في الشجاعه

مضرب المثل فى الشجاعة؟
عنترة