قطوف من حدائق الإيمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله وطيبكم
على كل من يشاركنا فى هذا الموضوع وضع خاطرة دينية قد سمعها او قرأها بشرط
ان تكون صغيرة حتى لا يصعب على النفس ( الأمارة .....) قرائتها
والله المستعان
نبدأ

قيل لأحمد بن حنبل : الرجل يصوم ويصلي ويعتكف أحب إليك أو يتكلم في أهل البدع ؟ فقال : إذا قام وصلى واعتكف فإنما هو لنفسه وإذا تكلم في أهل البدع ، فإنما هو للمسلمين وهذا أفضل . فتبين أن نفع هذا عام للمسلمين في دينهم من جنس الجهاد في سبيل الله) مجموع الفتاوى ابن تيمية ج 28 ص 231

تخيل .... أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة وفجأة ..... تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!.... من الإستمرار بقول :- ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
[/quote]تخيل .... أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة وفجأة ..... تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!.... من الإستمرار بقول :- ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم
[quote]

سأل احد السلف عن الرجال
فقال الرجال اربعه
رجل يدري ولكنه يدري انه يدري فذلك العالم فاسألوه
ورجل يدري ولكنه لا يدري انه يدري فذلك الناسي فذكروه
ورجل لا يدري ولكنه يدري انه لا يدري فذلك الجاهل فعلموه
ورجل لا يدري ولكنه لا يدري انه لا يدري فذلك السفيه فاجتنبوه

الله
جزاكم الله خيرا
*************************
سئل الحسن البصرى عن سر زهده فى الدنيا فقال أربعة أشياء: علمت أن رزقى لا يأخذه غيرى فاطمأن قلبى، وعلمت أن عملى لا يقوم به غيرى فاشتغلت به وحدى، وعلمت أن الله مطلع علي فاستحييت أن يرانى عاصيا، وعلمت أن الموت ينتظرنى فأعددت الزاد للقاء ربى.
*************************

قال بعض السلف: من عمل لآخرته كفاه الله دنياه، ومن أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس، ومن أصلح سره أصلح الله علانيته.

من كانت الاخرة همه جعل الله غناه في قلبه
,وجمع الله غناه في قلبه ,وجمع له شمله
واتته الدنيا وهي راغمة ومن كانت الدنيا همه
جعل الله فقره بين عينيه وفرق عليه شمله
ولم ياته من الدنيا الاما قدر له

هكذا الدنيا: صغير ودّ لو كبرا، وشيخ ود لو صغرا، وخال يشتهى عملا، وذو عمل به ضجرا، ورب المال فى لعب، وفى تعب من افتقرا، وهم لو آمنوا بالله رزاقا ومقتدرا ، لما لاقوا الذى لا قوة لاهما ولا كدرا.

تخيل لو الرسول محمد صلى الله عليه وسلم طرق باب بيتك ورأك وانت على معصية سواء سماع اغاني او غيره كما نرى في بيوتنا اجمعين فماذا سنقول له وكيف سنعتذر منه؟
اذا كان الرسول عليه لاسلام اكيد سنخجل جدا فكيف بنا اذا وقفنا بين يدي العزيز الرحيم

تخيل لو الرسول محمد صلى الله عليه وسلم طرق باب بيتك ورأك وانت على معصية سواء سماع اغاني او غيره كما نرى في بيوتنا اجمعين فماذا سنقول له وكيف سنعتذر منه؟
اذا كان الرسول عليه لاسلام اكيد سنخجل جدا فكيف بنا اذا وقفنا بين يدي العزيز الرحيم

193841 - وعظنا رسول الله موعظة وجلت منها القلوب وذرفت منها العيون فقلنا يا رسول الله كأنها موعظة مودع فأوصنا قال أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن تأمر عليكم عبد وإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي

وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة

====================

الراوي: العرباض بن سارية المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 1/60
خلاصة الدرجة: [ لا ينزل عن درجة الحسن وقد يكون على شرط الصحيحين أو أحدهما]

بجد أخى أريد منك الزيادة فى الموضوع يعنى ياريت تزيد شوية فى الايضاح البسيط ومشكور أخى

بارك الله فيك على هذا الموضوع القصير الممتع

سأل رجل الامام احمد بن حنبل. متي الراحة يا امام فقال :عند وضع اول قدم في الجنة.

قال الحسن البصري:يا ابن آدم نهارك ضيفك فاحسن اليه فانك ان احسنت اليه ارتحل بحمدك وان اسات اليه ارتحل بذمك وكذلك ليلك

تفكرك في ذنوبك من اعظم بواعث البكاء الي العين لان الذنب هو علامة هوان العبدعند الله ولو عز عندة لعصمة ولانة يبعد الملك وويدني الشيطان ويبكي الحفظة وينفر الصالحين ويقرب المذنبين ويمنع الرحمات وينزع البركات ويوجب اللعنات ويدني من النار ويصرف عن الجنة ولو مات العبد فور ارتكابة الذنب لختم علية بالسوءكل هذا يدفع العبد الي ان يغسل الحوبة بدمع ويرفع الزلل بندم ويحرق الذنب بوجل